معوقات الحوار Caeoii10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

معوقات الحوار Caeoii10

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم جميعا في منتدى أقبلي للتربية والتعليم الابتدائي الذي يفتح لكم ذراعيه لتقضوا معه وقتا ممتعا ومفيدا.

اللهم لك الحمد كله ولك الملك كله وبيدك الخير كله وإليك يرجع الأمر كله علا نيته وسره فأهلا أنت أن تحمد إنك علي كل شئ قدير ربي.. إلهي .. خالقي ... لا أحد غيرك يأخذ .. ولا أحد غيرك يمنح .. ولا غيرك يضاعف أضعافاً مضاعفة رب اجعلنا ممن يُحسن الظن بك خيرا.


3 مشترك

    معوقات الحوار

    مَحمد باي
    مَحمد باي


    عدد الرسائل : 2488
    العمر : 50
    الموقع : أقبلي أولف أدرار
    العمل/الترفيه : معلم مدرسة ابتدائية
    نقاط : 3306
    تاريخ التسجيل : 30/10/2008

    بطاقة الشخصية
    مشاركة الموضوع: name="fb_share" type="button_count" href="https://www.facebook.com/sharer.php">مشاركة src="http://static.ak.fbcdn.net/connect.php/js/FB.Share" type="text/javascript">

    معوقات الحوار Empty معوقات الحوار

    مُساهمة من طرف مَحمد باي الجمعة 06 مارس 2009, 11:23

    يتعرض الحوار شأنه شأن أي عمل فكري أو نشاط اجتماعي لمعوقات تصادفه وصعوبات يصنعها بعض المتحاورين، وهذه العوائق والصعوبات قد تكون شخصية وقد تكون موضوعية، وفيما يلي عرض لأبرز تلك المعوقات( ):
    المعوقات الشخصية:
    ونقصد بها: بعض التصرفات التي تصدر من أحد أطراف الحوار وتؤدي إلى إفقاد الحوار جدواه وفائدته بحيث لا يصل إلى أهدافه المرجوة منه.
    وتشمل تلك التصرفات: الثرثرة، والإطناب في الكلام، واللف والدوران، والابتعاد عن الوضوح في العرض، وغياب الأدلة والبراهين، وإخفاء جزء من الحقيقة، والغضب والانفعال، والتعصب الشديد.
    وفيما يلي بيان موجز لكل من هذه المعـوقات:
    1- الثرثرة:
    وتعني الرغبة في الكلام من أجل الكلام دون هدف محدد، والثرثار هو الذي لا يهدف إلا إلى إبراز شخصيته أو فرضها على (الغير)، وكأنه يحكم على الطرف (الآخر) بعقوبة الإصغاء الكامل للكلام الفارغ الذي يشتت الحقيقة ويذهب مذاهب شتى، فمن موضوعات سياسية إلى اجتماعية إلى اقتصادية دون أن يتطلب الحوار هذا الانتقال في الكلام.
    ومن سلبيات الثرثرة أن الشخص الذي يدخل في حوار مع آخر ثرثار فإنه يجد نفسه في مأزق لا يحسد عليه، لأن الثرثرة من الناحية الفسيولوجية مرض عقلي لا يخدم الجوانب المعرفية، فإذا استطاع المحاور إيقاف الثرثار عند حده وإبقائه في صلب موضوع المحاورة أمكنه المواصلة معه، أما إذا أخفق في الحد من الثرثرة فإن الحوار معه يصبح غير مجد.
    ولذلك فإنه يجب على المحاور أن يقتصر في حديثه على القليل الجميل النافع، فحديث الإنسان ترجمان عقله ودليل فضله، ولا يوجد أفضل من حبس اللسان الذي يعجز عن الصـواب، ولهذا ورد عن النبي  أنه قال: «البلاء موكل بالمنطق» ( ) كما ورد في الأثر: «ولا تكونن مكثاراً بالمنطق مهذاراً، إن كثرة المنطق تشـين العلماء» ( ) وفي مناسـبة أخرى يقول النبي : «... وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ - أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ- إِلا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ » ( )، وفي هذا المعنى يدعو الشاعر العربي إلى وزن الكلام قبل النطق به فيقول( ):
    وزن الكلام إذا نطقت فإنما يبدي عيوب ذوي العيوب المنطق
    2- الإطناب في الكلام:
    وهو الاهتمام بالصياغة اللفظية للفكرة أو الرأي على حساب المعنى والجوهر، بحيث يولي المحاور عناية خاصة بالبيان والبديع والطباق والجناس، فيهمل أصل الفكرة وجوهرها والمقصود منها، ويروح يلهث وراء شكلياتها.
    ومما لا شك فيه، فإن هناك تناسباً حقيقياً في الأفكار والحقائق بين الشكل والمضمون، ولا يمكن أن يختل أي منهما على حساب الآخر، فإذا طغى أحدهما على الآخر فإنه يشكل مساساً بحق الجانب الثاني، وذلك أن للمضمون لباسه الملائم لخصائصه النوعية، كذلك لكل شكل مضمونه النوعي الخاص به.
    فإذا حصل أن كان في الحوار من يطنب في الكلام فاعلم أنه يهتم بشكل الفكرة أكثر من اهتمامه بمضمونها وموضوعها، والحقيقة أن الإطناب لا ينصرف فقط لاستخدام الألفاظ الطنانة والمصطلحات الرنانة، وإنما يمتد إلى استخدام الصوت الجهـوري والتعمد بالضغـط على بعض الكلمات، أو تجسيم صوتي للكلمات الأخيرة من الجملة فيبدو الافتعال في الكلام واضحاً.. ونظراً لأن البشر يختلفون في الطباع والسلوك فإن من يدخل عالم الحوار سيجد أمامه أحياناً من يطنب في الكلام لغرض تزويقه وتنميقه، وهو أمر إذا كان يلائم عالم الأدب فإنه لا يلائم العلم.
    3- اللف والدوران:
    وهو عبارة عن الكلام في أمور جانبية لا علاقة لها بموضوع الحوار، وعدم الدخول في صلب الموضوع وحقيقته قصداً، لغرض التهرب من مواجهة حقائق معينة أو الاعتراف بشيء لابد من الاعتراف به.
    وفي هذه الحالة يجب على المحاور إعادة الطرف (الآخر) إلى جادة الصواب والكف عن تضييع الوقت بمثل هذا الأسلوب.
    والحقيقة أن مثل هذا النهج لا يخلو من أغراض سـيئة، لأن من يتـّبعه يهدف إلى تحقيق غاية معينة، هي: التعمية عن الحقيـقة، والبعد عن الصواب، أو إيصال معلومات ناقصة تؤثر سلباً على طبيعة الحوار ومنهجيته.
    4- عدم الوضوح في العرض:
    ويكون ذلك عندما يلجأ المحاور إلى الغموض والإبهام لكي يُشعر الآخرين بأهميته الفكرية أو لزيادة وزنه الثقافي دون وجه حق.
    وهذا النهج يشبه كثيراً اللف والدوران من حيث الهدف، ولكنه يختلف عنه من حيث الوسيلة والشكل، لأن من يفتقر إلى العمق في التفكير أو الكثافة في المعلومات هو الذي يلجأ إلى العرض المبهم الذي يثير اللبس والشكوك.
    إن الغموض العلمي نوعان، الأول: غموض حقيقي ناتج عن عمق الأفكار وقوة الرأي، من خلال عرض الجوانب غير البارزة والتي تحتاج إلى شيء من التفكير لإدراكها وتصورها، وهذا هو الفكر الفلسفي الذي يعني الغور في دهاليز الفكرة وزواياها المتعددة. والثاني: غموض مفتعل، يلجأ إليه العاجزون عن تقديم المعلومة من أنصاف المتعلمين الذين تخيّـل لهم عقولهم أنهم على درجة كبيرة من العلم والإدراك، فيحاولون امتطاء الإبهام والغموض لتغطية عجزهم وقصورهم العلمي.. وهذا النفر من الباحثين والكتاب يصعب على المحاور الموضوعي والعالم أن يتحاور معهم، لعدم مقدرتهم على عرض أفكارهم بوضوح وجلاء، فالأفكار إما أن تكون محدّدة وجليّة يمكن التعامل معها وإجراء الحوار فيها، وإما أن تكون غامضة غموضاً مفتعلاً، وعندئذ تصبح غير قابلة للحوار العلمي الفعال، وفي هذه الحالة تصبح عائقاً من معوقات الحوار.
    5- غياب الأدلة والبراهين:
    ونعني بذلك: إطلاق الكلام من دون أدلة وبراهين، ومن غير مستند علمي أو حجة منطقية.
    فالكلام عملية سهلة إذا نظرنا إليها كحركة ميكانيكية للسـان، ولكنه إنما يوزن ويقاس في الحقيقة بجوهره، فإذا تضمن رأياً أو فكرة أو وجهة نظر شاذة فإن من حق المحاور (لآخر) أن يطلب منه ما يحوّل ذلك الكلام إلى حقيقة علمية أو واقع مشاهد، فإذا عجز عن ذلك أصبح عائقاً للحوار والمناظرة.
    إن الأدلة والبراهين تعد بمثابة ضوابط نظامية للفكرة أو الرأي تحوله من كلام عادي إلى معلومة حقيقية تعتمد على دليل عملي وبرهان منطقي، فإذا غابت تلك البراهين كان من حق المحاور أن يطالب الطرف (الآخر) بما يدعم أفكاره ويؤيد آراءه، لكي تتم المحاورة على أرض صلبة من الحقائق والوقائع.
    6- إخفاء الحقيقة:
    ويتم ذلك من خلال التستر على جزء من الحقيقة لأغراض التعمية على الطرف (الآخر) والتضبيب عليه.
    فقد يعمد بعض المتحاورين إلى عدم ذكر جميع عناصر الموضوع وحيثياته حتى لا ترى الفكرة بوضوح، ولا تدرك عناصرها الداخلية بدقة.
    إن هذا الأسلوب له علاقة كبيرة بالنزاهة العلمية والمبدئية الفكرية، فمن لا يملك تلك النزاهة وليس لديه مبدئية فكرية، لا يمكن إقامـة حوار علمي معه؛ لأنه يفتقد أخلاقيات المهنة التي تتطلب الدقة والأمانة العلمية.
    إن الكلام في العموميات والتعريج على الأطر العامة يضفي على الحوار نوعاً من الغموض، ويزيد الضبابية فيه، فتضيع الفكرة الصادقة وتختفي المعلومة الدقيقة، ومن هنا فإن إخفاء الحقيقة أو جزء منها يكون عائقاً من معوقات الحوار وعاملاً من عوامل فشله.
    7- الغضب والانفعال:
    ويعني ذلك: أن يتحلى المحاور برباطة الجأش وهدوء الأعصاب والسيطرة على انفعالاته، لأن الهدوء يعد من الأمور الضرورية لتحقيق مناخ طبيعي للحوار والمناظرة.
    إن الحوار العلمي بحاجة قصوى إلى ضبط النفس والتحكم بالأعصاب والهيمنة على الانفعالات، وهذا لن يتحقق في حالة غضب المحاور أو انفعاله دون مبرر، ومن هنا يتحتم على طرفي الحوار أن يوقف حواره ويؤجله إلى وقت آخر حيث تبرد الأعصاب وتهدأ الخواطر وتزول الانفعالات.
    8- التعصب الشديد:
    ويعد هذا أشد معوقات الحوار وأكثرها ضرراً، ذلك أن المعوقات الأخرى قد تكون مما يمكن معالجتها أو التغلب عليها، أما التعصب فهو آفة فكرية واجتماعية يصعب السيطرة عليها أو معالجتها.
    إن الحوار مع المحاور المتعصب لأفكاره والمتمسك برأيه يحوّل جو المناظرة إلى مناخ مشحون بالتفكير العقيم البعيد عن الموضوعية، لأن المتعصب يكون جامداً عند أفكاره، رافضاً لكل فكر نقيض، إذ هو يستخدم مفاهيم غير مقبولة في الأفكار الأخرى، كما أنه يستعمل معايير ومقاييس خاصة به لا تلقى قبولاً إلا في ظل فكر المتعصب ورأيه.
    ومن المنطقي أنه إذا أصر المحاور على رأيه فليس هناك مجال لاستمرار الحوار معه، بل يصبح من الضرورة قطعـه أو تأجيله، لأنه لا طائل من الحوار مع هذا الصنف من المحاورين.
    لا بد من الإشارة هنا إلى أن التعصب في الحوار إنما ينطلق من موقع الاستبداد السياسي أو الاجتماعي، أو ربما يكون ناتجاً عن الأفكار التي ترفض الديمقراطية كنظام متكامل وفلسفة للحياة، وهذا كله يشكل بالنتيجة معوقات للحوار تؤدي إلى فشله وعدم تحقيق أهدافه.
    المعوقات الموضوعية:
    وهي عبارة عن الصعوبات والمعوقات التي لا تكون مرتبطة بأحـد أطراف الحوار، وإنما تتعلق بالجـو المحيط بالمحاورة، أو بالمصطلحات والمفاهيم التي يتم استعمالها، أو باختلاف العقليات والأفكار التي يتم تبادلها. وتشمل هذه المعوقات الضوضاء والتشويش، وتباين المفاهيم، واختلاف الأجيال.
    1- الضوضاء والتشويش:
    ويحصل الضوضاء بسبب قاعة المحاورة أو من قبل الأشخاص القائمين فيها، أو من خلال تدخلات خارجية تؤثر على سير المحاورة، فقد يعمد بعض الحاضرين من الجهلة أو المتنفذين إلى إيقاف عملية الحوار السـياسي أو الاجتماعي لأسباب واهية أو لحجج غير منطقية، وربما تكون قاعة الحوار غير مهيأة بشكل صحيح لإقامة المحاورة فيها بسبب خلل في جهاز المذياع أو أجهزة التصوير، أو بسبب تأثير أجهزة جانبية أخرى كالتكييف مثلاً.. وقد يحصل الضوضاء والتشويش من جراء تحدّث أحد المحاورين مع شخص آخر لا علاقة له بموضوع المحاورة أو الاتصال به هاتفياً، مما يؤثر سلباً على عملية استمرار الحوار.
    ومما لا شك فيه، فإن وجود واحد من الأسباب التي ذكرناها أو غيرها من عوامل التشويش والضوضاء يعد معوقاً من معوقات الحوار ويؤثر على العملية الحوارية تأثيراً مباشراً.
    2- تباين المفاهيم:
    يتطلب الحـوار أن يقوم كل طرف بتحديد مفاهيمه قبل الدخول في صلب المحاورة وجوهرها، لغرض أن يعرف الطرفان أسلوب تفكير بعضهما والغايات الفكرية والعلمية التي يسعى إليها.
    إن لكل علم مفاهيمه الخاصة به، ولكل فن مصطلحاته المميزة، ومن هنا فإن كل مصطلح يختلف مضمونه من علم لآخر، يضاف إلى ذلك أن بعض الباحثين يلتزم معاني خاصة ومفاهيم محددة لبعض المصطلحات، لذلك فإن مجموع هذه المداخلات تتطلب أن يقوم كل طرف بتحديد مفاهيمه ومصطلحاته حتى لا يكون التباين في ذلك مؤثراً سلبياً على سير عملية الحوار واستمرارها.
    3- اختلاف الأجيال:
    إذا اسـتند الحوار إلى أسس موضوعية، وجرى الالتزام فيه بأخلاقيات الحوار العلمي وآدابه، كان ذلك الحوار مفيداً ونافعاً لجميع الأجيال والمستويات الثقافية، حيث يزداد كل جيل منه معرفة ومعلومات وخبرات، أما إذا كان حواراً منعزلاً قائماً على تبادل الاتهامات، وعدم الشعور بالمسؤولية، فإن هذا الحوار لن يتعدى مجال الاتهامات التي سيكون من الصعوبة التغلب عليها وتجاوزها.
    إن تباين عقلية الأجيال واختلاف مصالحها وتباعد فلسفاتها نحو الحياة يجعل من الحوار بينها وكأنه معركة بين متحاربين، كل منهم يحاول إخماد أنفاس الآخر والتغلب عليه، وهذا أمر يعني أن الحوار بات في بؤرة خانقة ومناخ سـقيم لا يستطيع بناء تواصل علمي ومنطقي سليم.
    مَحمد باي
    مَحمد باي


    عدد الرسائل : 2488
    العمر : 50
    الموقع : أقبلي أولف أدرار
    العمل/الترفيه : معلم مدرسة ابتدائية
    نقاط : 3306
    تاريخ التسجيل : 30/10/2008

    بطاقة الشخصية
    مشاركة الموضوع: name="fb_share" type="button_count" href="https://www.facebook.com/sharer.php">مشاركة src="http://static.ak.fbcdn.net/connect.php/js/FB.Share" type="text/javascript">

    معوقات الحوار Empty رد: معوقات الحوار

    مُساهمة من طرف مَحمد باي الجمعة 06 مارس 2009, 15:09

    معوقات الحوار 651745
    medsat
    medsat


    عدد الرسائل : 2513
    العمر : 50
    العمل/الترفيه : الانترنيت
    المزاج : متغيير
    نقاط : 3245
    تاريخ التسجيل : 18/02/2008

    معوقات الحوار Empty رد: معوقات الحوار

    مُساهمة من طرف medsat الجمعة 06 مارس 2009, 15:25

    معوقات الحوار 40195
    عبدالكريم
    عبدالكريم


    عدد الرسائل : 439
    العمر : 29
    الموقع : الجزاتر . ادرار . أولف . أقبلي . ساهل
    العمل/الترفيه : دارس بالثانوية
    المزاج : كثير المزاح و شديد الغضب
    نقاط : 327
    تاريخ التسجيل : 20/12/2008

    معوقات الحوار Empty رد: معوقات الحوار

    مُساهمة من طرف عبدالكريم الجمعة 20 مارس 2009, 20:48

    معوقات الحوار 40195 لا تحرمونا من الردود و خير الناس انفعهم للناس
    مَحمد باي
    مَحمد باي


    عدد الرسائل : 2488
    العمر : 50
    الموقع : أقبلي أولف أدرار
    العمل/الترفيه : معلم مدرسة ابتدائية
    نقاط : 3306
    تاريخ التسجيل : 30/10/2008

    بطاقة الشخصية
    مشاركة الموضوع: name="fb_share" type="button_count" href="https://www.facebook.com/sharer.php">مشاركة src="http://static.ak.fbcdn.net/connect.php/js/FB.Share" type="text/javascript">

    معوقات الحوار Empty رد: معوقات الحوار

    مُساهمة من طرف مَحمد باي السبت 05 ديسمبر 2009, 13:37

    معوقات الحوار 386432

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024, 02:23