حوار رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع و شيق بين المعلم و التلميذ
التلميذ :
إلى من أضاء دربي ..و أنار قلبي ...إلى معلمي و مؤدبي و موجهي ...
يا من يسهر أحيانا ليضيء لي دربا مظلما....و يتعب كثيرا موصلا بفهمي إلى الصواب
شكرا... شكرا أقولها و في قلبي رغبة في أن تواصل مسيرتك، نورا للأجيال و محققا للآمال فكل العيون تترقب إشاراتك و كل الآذان متلهفة لسماع عباراتك..
أمعلمي ماذا عسى أشعاري تبدي من المكنون في أغواري
في داخلي قيثارة أوتارها شدت فأين أنامل الأفكار
مهما أقل في ذكر فضلك إنها بعض من القطرات من أنهار
كيف السبيل إذن لصوغ مشاعري كهدية من شاكر محتار!!!!
المعلم :
مهلا فلا تكثر بني و لا تزد يكفي فلست بطالب الإكثار
لم أسع يوما للمديح و لم أرم شيئا من الدنيا أو الدينار
أبني العقول وهذه هي متعتي و سعادتي في ذلك الإعمار
أنا زارع يا أيها البستان ....هل أرجو جزاء تعهدي أزهاري!!!!
التلميذ :
أنا إن أكن بستان زهر ناضر ..فلأنت سر نضارة الأزهار
أودعت في نفسي المحاسن كلها و سقيتها مستعذب الأمطار
و أضأت من كفيك نور بصيرتي و شققتلي في ظلمتي إبصاري
من كان هذا صنعه فجزاؤه من جنسه نور على أنوار
المعلم :
أبني كم أسعدتني و لكم أنا جذل بذاك الحب و الإكبار
و اعلم بأن العلم يرفع من له يدعو و ينشره كنهر جار
حتى الخلائق لا تمل لذكره ولقد تفيض عليه باستغفار
هذا طريقي يا بني فربما تختار أن تمشي على آثاري
التلميذ :
إلى من أضاء دربي ..و أنار قلبي ...إلى معلمي و مؤدبي و موجهي ...
يا من يسهر أحيانا ليضيء لي دربا مظلما....و يتعب كثيرا موصلا بفهمي إلى الصواب
شكرا... شكرا أقولها و في قلبي رغبة في أن تواصل مسيرتك، نورا للأجيال و محققا للآمال فكل العيون تترقب إشاراتك و كل الآذان متلهفة لسماع عباراتك..
أمعلمي ماذا عسى أشعاري تبدي من المكنون في أغواري
في داخلي قيثارة أوتارها شدت فأين أنامل الأفكار
مهما أقل في ذكر فضلك إنها بعض من القطرات من أنهار
كيف السبيل إذن لصوغ مشاعري كهدية من شاكر محتار!!!!
المعلم :
مهلا فلا تكثر بني و لا تزد يكفي فلست بطالب الإكثار
لم أسع يوما للمديح و لم أرم شيئا من الدنيا أو الدينار
أبني العقول وهذه هي متعتي و سعادتي في ذلك الإعمار
أنا زارع يا أيها البستان ....هل أرجو جزاء تعهدي أزهاري!!!!
التلميذ :
أنا إن أكن بستان زهر ناضر ..فلأنت سر نضارة الأزهار
أودعت في نفسي المحاسن كلها و سقيتها مستعذب الأمطار
و أضأت من كفيك نور بصيرتي و شققتلي في ظلمتي إبصاري
من كان هذا صنعه فجزاؤه من جنسه نور على أنوار
المعلم :
أبني كم أسعدتني و لكم أنا جذل بذاك الحب و الإكبار
و اعلم بأن العلم يرفع من له يدعو و ينشره كنهر جار
حتى الخلائق لا تمل لذكره ولقد تفيض عليه باستغفار
هذا طريقي يا بني فربما تختار أن تمشي على آثاري