بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الإخوة، إننا في زمن عجيب، عجيب جدا، نعيش بين المتناقضات، التي لا يمكن حصرها، لكن تأملوا الفقرات التالية:
كثرت الولادات المبكرة في المستشفيات بمبررات ضغط الدم وسلامة الطفل.
دخول الأطفال إلى المدارس في سن الخامسة بدل السادسة بمبرر التحضيري.
انتقالهم إلى المتوسطة في عمر الحادي عشر وبتوفير كل الوسائل، من إنقاذ ودورة ثانية وتدعيمات غير منتهية.
إنتقالهم إلى الثانوي ولو بمعدل 9 بمبرر إمتصاص الضغط في المتوسطات، والحقيقة ليصلوا بأقصى سرعة إلى التكوين.
إنتقالهم بأعداد متزايدة إلى الجامعة.
لــــكـــن
بعد التخرج من الجامعة، وبعد أن تنهي الدولة إلتزامتها بتعليمهم ، يجدون هناك ما ينتظرهم:
- تأخر في التوظيف إلى سن اليأس بمرر عدم وجود المناصب.
- تأخر في السكن إلى سن اليأس بمبرر عدم كفاية السكنات.
- تأخر في الزواج إلى سن اليأس بمبرر البطالة والتكاليف الباهضة..
ثم في الأخير، وبعد أن يسكنوا، ويوظفوا، ويتزوجوا،
يعودون من حيث أتوا:
التقاعد المسبق.
- إرتفاع حالات الطلاق.
- المغادرة السريعة للمنزل، إما بسبب الكوارث والنكبات، وإما بسبب تغيير مكان العمل ، وإما بسبب طلب إخلاء المسكن لنقص الشروط.
- الموت - لا قدّر الله - إذ لا يعلم أحد منا متى يأتيه أجله، لكن أسبابه
كثرت بكثرت حوادث المرور، وصعقات الكهرباء، والتسممات، وغيرها من الأمراض،
والإختناقات والغرق،وغير ذلك
تعددت الأسباب والموت واحد.
أيها الإخوة، إننا في زمن عجيب، عجيب جدا، نعيش بين المتناقضات، التي لا يمكن حصرها، لكن تأملوا الفقرات التالية:
كثرت الولادات المبكرة في المستشفيات بمبررات ضغط الدم وسلامة الطفل.
دخول الأطفال إلى المدارس في سن الخامسة بدل السادسة بمبرر التحضيري.
انتقالهم إلى المتوسطة في عمر الحادي عشر وبتوفير كل الوسائل، من إنقاذ ودورة ثانية وتدعيمات غير منتهية.
إنتقالهم إلى الثانوي ولو بمعدل 9 بمبرر إمتصاص الضغط في المتوسطات، والحقيقة ليصلوا بأقصى سرعة إلى التكوين.
إنتقالهم بأعداد متزايدة إلى الجامعة.
لــــكـــن
بعد التخرج من الجامعة، وبعد أن تنهي الدولة إلتزامتها بتعليمهم ، يجدون هناك ما ينتظرهم:
- تأخر في التوظيف إلى سن اليأس بمرر عدم وجود المناصب.
- تأخر في السكن إلى سن اليأس بمبرر عدم كفاية السكنات.
- تأخر في الزواج إلى سن اليأس بمبرر البطالة والتكاليف الباهضة..
ثم في الأخير، وبعد أن يسكنوا، ويوظفوا، ويتزوجوا،
يعودون من حيث أتوا:
التقاعد المسبق.
- إرتفاع حالات الطلاق.
- المغادرة السريعة للمنزل، إما بسبب الكوارث والنكبات، وإما بسبب تغيير مكان العمل ، وإما بسبب طلب إخلاء المسكن لنقص الشروط.
- الموت - لا قدّر الله - إذ لا يعلم أحد منا متى يأتيه أجله، لكن أسبابه
كثرت بكثرت حوادث المرور، وصعقات الكهرباء، والتسممات، وغيرها من الأمراض،
والإختناقات والغرق،وغير ذلك
تعددت الأسباب والموت واحد.