رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام Caeoii10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام Caeoii10

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم جميعا في منتدى أقبلي للتربية والتعليم الابتدائي الذي يفتح لكم ذراعيه لتقضوا معه وقتا ممتعا ومفيدا.

اللهم لك الحمد كله ولك الملك كله وبيدك الخير كله وإليك يرجع الأمر كله علا نيته وسره فأهلا أنت أن تحمد إنك علي كل شئ قدير ربي.. إلهي .. خالقي ... لا أحد غيرك يأخذ .. ولا أحد غيرك يمنح .. ولا غيرك يضاعف أضعافاً مضاعفة رب اجعلنا ممن يُحسن الظن بك خيرا.


2 مشترك

    رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام

    مَحمد باي
    مَحمد باي


    عدد الرسائل : 2488
    العمر : 50
    الموقع : أقبلي أولف أدرار
    العمل/الترفيه : معلم مدرسة ابتدائية
    نقاط : 3306
    تاريخ التسجيل : 30/10/2008

    بطاقة الشخصية
    مشاركة الموضوع: name="fb_share" type="button_count" href="https://www.facebook.com/sharer.php">مشاركة src="http://static.ak.fbcdn.net/connect.php/js/FB.Share" type="text/javascript">

    رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام Empty رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام

    مُساهمة من طرف مَحمد باي الجمعة 11 يونيو 2010, 16:20

    رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام World



    من: عائض القرني

    إلى: الرئيس نيلسون مانديلا

    تحية طيبة أيها الرئيس العظيم:

    أنا أحد الملايين في مشارق الأرض ومغاربها، الذين قرؤوا سيرتك، وعرفوا
    جهادك،
    وأُعجبوا بصمودك، وتعجَّبوا من تضحيتك واستبسالك في سبيل مبدئك، ولأجل
    حريتك وحرية
    شعبك، حتى صرت نجماً في أفق الحرية، وزعيماً عالمياً في مدرسة النضال،
    ومنظِّراً
    عبقرياً في دستور حقوق الإنسان.

    لقد أخذ الناس منك قصة الكفاح، واستفادوا منك رواية المجد وأنشودة الإصرار
    والتحدي،
    فصرت أنت أباً لكثير من المستضعفين الذين سُلبوا حقوقهم، واضطُهدوا في
    ديارهم،
    وحرمهم الاستبدادُ من العيش الكريم، فرأوا فيك مثلاً حياً، وقدوةً حسنةً في
    الصبر
    والإصرار والاستمرار، ورفض الظلم، ومواصلة البذل والفداء، حتى تُنال
    الحقوق.

    أيها الرئيس العظيم:

    إن الإسلام - دين الله الحق - دين عظيم، يحب العظماء، ويحترم المبدعين،
    ويحيي
    الشرفاء، وأنت أحدهم.


    إنه دينُ المساواة؛ ساوى بين عمر العربي، وبلال الحبشي، وسلمان الفارسي،
    وصهيب
    الرومي، إنه دينٌ يرفض الظلم، ويحرم الاستبداد، ويُلغي فوارق اللون والجنس
    واللغة،
    يقول الله - عزوجل"إن أكرمكم عند الله أتقاكم" "

    أيها الرئيس العظيم:

    إن الإسلام يحتفي بمثلك من العظماء؛ لأنه دين يقدِّر الفضيلة، ويعظِّم
    الصبر،
    ويحثُّ على العدل، وينشد السلام، وينشر الرحمة، ويدعو إلى الإخاء.


    أيها الرئيس العظيم:

    لقد حصلتَ على المجد الدنيوي، ونلتَ الشرف العالمي، وأحرزتَ وسام التضحية،
    ولبست
    تاج الحرية، فأضفْ إلى ذلك: الظفر بطاعة الله وبالإيمان به، واتباع رسوله "
    صلى
    الله عليه وسلم " ، ولا يكون ذلك إلا بالإسلام، فأسلمْ تسلم، أسلمْ تنلْ
    العزَّ في
    الدنيا والآخرة، والفوز في الأولى والثانية، والنجاة من عذاب الله. أسلمْ -
    أيها
    الرئيس العظيم - لتحييك الأرض والسماء، ويرحِّبَ بك مليار ومائتا مليون
    مسلم،
    وتفتَّح لك أبواب الجنة.

    أيها الرئيس العظيم:

    إنك مكسبٌ للإسلام، ورصيدٌ للمسلمين، وما أجملها أن تنطلق من فمك كلمة الحق
    والعدل
    والسلام والحرية: «لا إله إلا الله محمد رسول الله»، وهي أصدق جملة أنزلها
    الله على
    الإنسان، وهي سرُّ سعادة الإنسان ونجاته وفرحه ونصره.

    أيها الرئيس العظيم:

    كلما قابلتُ في بلاد الإسلام علماء وزعماء وأدباء وحكماء قالوا: ليت
    (نيلسون
    مانديلا مسلم)، فأرجوك وآمل منك أن تعلنها قويةً مدويةً خالدةً: «لا إله
    إلا الله
    محمد رسول الله»، حينها سوف يصفِّق لك عبادُ الله في القارات الست، وتحييك
    مكة،
    وتفتح لك الكعبة أبوابها، وتشيد منابر المسلمين باسمك الجميل. أنت صبرت في
    الزنزانة
    سبعاً وعشرين سنة حتى كسرت القيد، وانتصرتَ على الظلم وسحقت الطاغوت،
    فسطِّرْ
    بإسلامك ملحمةً من الإيمان، وقصةً من الشجاعة، وصورةً رائعةً من صور
    البطولة.

    أيها الرئيس العظيم:

    والله لقد وجدنا في الإسلام - نحن المسلمين - قيمة الإنسان وكرامته، وذقنا
    حلاوة
    الإيمان ولذة الطاعة، ومتعة العبودية لله، وشرف السجود له، ومجد اتباع
    رسوله، ولأنك
    عزيز علينا، أثير في نفوسنا - لتاريخك المشرق - فنحب أن تشاركنا هذه الحياة
    السعيدة
    في ظل الإسلام، والفرصة الغامرةَ في رحاب الدين الخالد.

    أيها الرئيس العظيم:

    إن الـمُثل العليا التي تدعو لها سوف تجدها مجتمعة في الإسلام، والرحمة
    التي
    يخفق قلبك بها سوف تلمسها في الإسلام، والعدل الذي تدعو إليه سوف تسعد به
    في
    الإسلام.

    إن الإسلام يحب الصابرين وأنت صابر، ويحترم الأذكياء وأنت ذكي، ويبجِّل
    العقلاء
    الأسوياء وأنت عاقل سوي، ويحتفي بالشجعان وأنت شجاع.


    أيها الرئيس العظيم:

    لقد عشت معك أياماً جميلة عبر مذاكرتك: (رحلتي الطويلة من أجل الحرية)،
    فوجدت ما
    بهرني من عظمتك وصبرك وبسالتك، فقلت: ليت هذا الإنسان الفاضل الألمعي مسلم،
    ووالله
    لا أجد ديناً يستأهلك وتستأهله غير الإسلام، ولا أعرف مبدأً يكرم مثلك إلا
    الإسلام؛
    لأنه دين الفطرة، يشرح الصدر، ويخاطب العقل، ويهذِّب النفس، ويزكي الأخلاق،
    ويكرِّم
    الإنسان، ويعمر الكون.


    أيها الرئيس العظيم:

    أنا أخاطبك من مكة، من جوار الكعبة؛ حيث نزل القرآن وبُعث محمد صلى الله
    عليه وسلم،
    وأشرقت شمس الرسالة، وكُسر الصنم، وحُطِّم الطاغوت، وأُعلنت حقوق الإنسان،
    وأُلغي
    الاستبداد، ونُشر العدل والسلام.

    يقول ربنا وربك - جل في علاه " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام "
    .

    أيها الرئيس العظيم:

    إن الحياة قصيرة متعبة فما بالك إذا كانت حياة مثلك من العظماء؛ إذ قضيت
    ما
    يقارب النصف من عمرك مظلوماً مسجوناً، وهناك حياة الأبد والخلود في حياة
    النعيم
    التي ينالها المؤمنون بالله المتبعون لرسله، وأرجو أن لا تفوتك هذه السعادة
    والفوز،
    وكما يقول الفيلسوف الشهير ديكارت: «إن الحياة مسرحية رأينا المشهد الأول؛
    مشهد
    الظالم والمظلوم، والغالب والمغلوب، والقوي والضعيف، فأين المشهد الثاني
    الذي يكون
    فيه العدل؟!»، فأجابه علماء المسلمين بقولهم: «المشهد الثاني هو يوم الحساب
    في
    الآخرة، يوم تُنصب محكمة العدل إذ لا حاكم إلا الله؛ ليوفي كلَّ نفسٍ بما
    كسبت،
    ويحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون».


    وفي الختام أسعد بأن أهديك كتابي: (لا تحزن) لعلك تجد فيه إجماع العلماء
    والحكماء
    العباقرة على أن السعادة في الإسلام.

    أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشرح صدرك - أيها الرئيس - للإسلام.

    وتقبل تحيات المسلمين رجالاً ونساءً وشيوخاً وأطفالاً في كل أصقاع الأرض.

    وتقبلوا تحياتي،،،

    د. عائض عبدالله القرني




    From: Ayedh al-Qarni

    To: President Nelson Mandela

    Kindest greetings, Great President,

    I am one of millions on this globe who have read your autobiography,
    realized
    your struggle, admired your bravery and wondered about your sacrifices
    and
    devotion for the cause of your principles, your freedom and the freedom
    of your
    people. As a result, we believe, you became a star on the horizon of
    freedom, an
    international leader in the school of human struggle and a genius
    theoretician
    in the realm of human rights and constitutional law.

    People were able to learn from your story of struggle. They also learned
    from
    you the legend of glory, the song of persistence and challenge. Thus,
    you became
    the father to so many overpowered people who were stripped of their
    rights,
    dignity, abused in their own homeland and were deprived a decent living,
    due to
    tyranny and oppression. They had seen in you a living example and an
    excellent
    model in terms of patience, perseverance, persistence, rejecter to
    oppression.
    The model of constancy for more dedication and sacrifices until rights
    were
    gained and goals realized.

    Great President,

    Islam, a religion of truth, is a great religion, which loves and
    respects great
    people, honors intelligent people and greets sincere people. Truly, you
    are all
    of these.

    Islam is the religion of equality; it saw equality between 'Omarm the
    Arab, and
    Bilal, the Abyssinian, Salman, the Persian, and Sohaib, the Roman. Islam
    is a
    religion that rejects oppression, bans tyranny and abolishes all the
    differences
    of color, race and language. Allah the Almighty states in the Glorious
    Quran,
    49:13,

    'O mankind! We created you from a single (pair) of a male and a female,
    and made
    you into nations and tribes, that ye may know each other (not that ye
    may
    despise each other). Verily the most honoured of you in the sight of
    Allah is
    (he who is) the most righteous of you. And Allah has full Knowledge and
    is
    well-acquainted (with all things).'

    Virtuous President,

    Islam receives with honors great people like you as it is a religion
    that
    appreciates the true virtue, honors patience, urges the practice of
    justice,
    seeks peace, spreads mercy and kindness, and calls for a true sense of
    fraternity and brotherhood.

    Glorious President,

    You have truly achieved the best of worldly glory. You have obtained the
    highest
    rank of international honor and respect. You have acquired the highest
    medal of
    sacrifice. You have been entitled to wear the crown of freedom. I would
    request
    you to add to all of the above, the obedience of Allah the Almighty, to
    acquire
    full faith into Him and to follow His last and final Messenger Mohammed
    (May
    Peace Be upon Him). This will be achieved only through accepting Islam
    as a way
    of life. Accept Islam as a way of life to gain full and the utmost
    security and
    peace. Becoming Muslim entitles you to dignity and honor in both worlds,
    this
    one and the next. It would also entitle you to salvation from Almighty's

    retribution.

    Great President, I call upon you to embrace Islam in order to receive
    the salute
    of both; the earth and the heavens in order to be welcomed by over a
    billion and
    two hundred million Muslims and to open Jannah, the very gates of
    Paradise for
    you.

    Beautiful President,

    You would be a true gain for Islam and a real benefit for Muslims. How
    beautiful
    would it be to hear the word of Truth, Justice, Peace and Freedom coming
    out of
    your mouth; that is,

    'La ilaha illa Allah, Mohammed Rasool-ullah', [There is no deity worthy
    of
    worship but Allah alone, and Mohammed is Allah's Messenger.]

    Indeed, this is the most truthful statement ever revealed by Allah to
    mankind.
    It is the core secret to man's happiness, salvation, pleasure and final
    victory.


    Heroic President,

    Whenever I met a group of scholars and learned men, leaders, men of
    letters and
    wisdom in the Islamic world, they expressed their wishes and desires
    that, 'How
    we wish Nelson Mandela were a Muslim!' For you exemplify and embody the
    real
    qualities of nobility and honor that Islam enjoins on its followers.

    Therefore, I request you, I beseech you, and I do sincerely hope to hear
    your
    declaration of Islam loud and clear, the eternal statement, 'La ilaha
    illa
    Allah, Mohammed Rasool-ullah', [There is no deity worthy of worship but
    Allah
    alone, and Mohammed is Allah's Messenger.] At that time, all
    slave-servants of
    Allah, the Almighty, in all the six continents will applaud you, the
    holy city
    of Makkah will salute you, the Door of the holy shrine of Ka'bah will be
    opened
    for you, and the pulpits of the Islamic world will salute your name in
    great
    tumultuous praise.

    You have demonstrated patience in prison for twenty-seven long years
    until you
    finally broke the shackles, overcame oppression and tyranny and crushed
    the
    tyrant. [Great President], Record an epic of faith with your story by
    your
    embracing Islam, a journey of courage and bravery with a wonderful final
    victory
    of personal heroism.

    Honorable President,

    By Allah, we Muslims have recognized, in Islam, the true value of man
    and his
    honor. We have tasted the beauty and sweetness of faith and felt the joy
    of
    being enslaved only to Allah the Almighty alone, which also means our
    eternal
    freedom. We have realized the honor of prostration solely to Allah the
    Almighty.
    We have recognized the glory of following Allah's Messenger (PBUH). As
    you are
    dear and near to our hearts, we Muslims, due to your bright and
    honorable
    history, would love you to share with us this in this happy life shaded
    beneath
    the tree of Peace and take advantage of this great and eternal religion
    of
    Islam.

    Just President,

    We are sure that you will find all the supreme values you call and
    struggle for,
    are themselves embodied under the shade of Islam. You will find, in
    Islam, the
    true mercy, which your heart seeks. You will enjoy, in Islam, the true
    and
    ultimate justice that you have ever called for.

    Islam loves and cherishes those who are patient and perseverant, and you
    are
    truly one of them. Islam respects and honors intelligent and
    intellectual
    people, and you are truly one of them. Islam respects and values
    straight and
    wise people, and truly you are a straight and wise man. Islam celebrates
    the
    courageous and brave people, and you are truly a brave and courageous
    man.

    Brave President,

    I have enjoyed some beautiful days reading and contemplating your
    autobiography,
    'My Long Journey for Freedom'. I found in it a striking example of your
    greatness, patience and astonishing bravery. I thought to myself, 'I
    wish this
    noble, highly intellect and virtuous man was a Muslim. By Allah, there
    is no
    religion, on the face of earth, that deserves more to have a man like
    you.
    Moreover, there is no man like you, a man of your caliber, who deserves
    other
    than Islam. Islam is the religion of the pure natural creation. I,
    truly, know
    no other ideology that honors and respects both the heart and mind,
    addresses
    the soul and intellect, purifies the heart and psyche, vindicates
    morality,
    honors man and constructs the universe.

    Guided President,

    I am calling upon you from Makkah, just beside the holy shrine of
    Ka'bah, where
    the Glorious Quran was revealed, and Mohammed (PBUH), was commissioned
    as a
    Prophet and Messenger of Allah, the Almighty, to the whole of mankind.
    Makkah is
    the place where the Light of the Message had first pierced the darkness.
    It is
    the place where the pagan idols were destroyed, tyrants were deposed,
    human
    rights were declared, oppression was removed and Peace and Justice were
    finally
    restored.

    Our Lord, Allah the Almighty, states in the Glorious Quran in chapter of



    Baqara (Cattle) 6:125,

    'Those whom Allah (in His plan) willeth to guide, He openeth their
    breast to
    Islam; those whom He willeth to leave straying,'

    Sincere President,

    Life is far too short and much too arduous. What about the life of such a
    great
    man like you? You have spent almost half of your life oppressed and
    imprisoned,
    while innocent. Truly, there is an eternal life; a life of happiness and

    prosperity for those who believe in Allah and follow all His Messengers.


    I do sincerely hope that you will not miss such success and happiness!
    As
    Descartes; the popular French philosopher, puts it,

    'Life is but a play which we had only seen the first scene thereof, the
    scene of
    the oppressor and the oppressed, the conqueror and the conquered, the
    strong and
    the weak. Where is the second scene in which justice is prevailing?'

    Muslim scholars replied to his question as follows,

    'The second scene is the Day of Accountability, in the Hereafter. On
    that Day,
    Supreme Court of Justice would be set up, as there would be no other
    judge but
    Allah the Almighty in order that every soul would be paid what it
    earned, and
    none shall be dealt with unjustly. Allah, on that Day, will judge
    between His
    slave-servants in their quarrel.'

    At the end, it gives me pleasure to present to you my book entitled,
    'Don't Be
    Sad'. I wish you would conclude, as a result, the consensus of scholars
    and
    great wise men that the true happiness is truly found in Islam, for
    there is no
    doubt.

    Great President, I ask Allah the Almighty, the Lord of the Mighty
    Throne, that
    He [in His own mystical ways], opens your breast and heart to [accept]
    Islam,
    and protects you in this life and the hereafter.

    Great President, I wish to convey to you the kindest greetings and
    regards of
    all Muslims, men, women, elder men and youth all over the corners of the
    earth.


    Please, accept my [most sincere] regards and utmost respect,

    'Ayedh al-Qarni, PhD



    المرجع:http://www.alnaja7.org/success/stories/Mandela/invitation.htm
    medsat
    medsat


    عدد الرسائل : 2513
    العمر : 51
    العمل/الترفيه : الانترنيت
    المزاج : متغيير
    نقاط : 3245
    تاريخ التسجيل : 18/02/2008

    رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام Empty رد: رسالة الدكتور عايض القرني للرئيس نيلسون مانديلا يدعوه فيها إلى الاسلام

    مُساهمة من طرف medsat الجمعة 11 يونيو 2010, 17:04

    وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 26 نوفمبر 2024, 03:00