الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
وبعد فقد انتقل إلى رحمة الله تعالى صبيحة هذا اليوم الاثنين 07 جمادى الأول 1432 هـ الموافق لـ 11 أفريل 2011 م صديقنا ورفيقنا المعلم الحاج محمد حفيدي بعد عمر يناهز 53 سنة قضى ثلثيه 33 سنة في تعليم الأجيال .
وستشيع جنازة الفقيد غدا الثلاثاء على الساعة 18:00 بمقبرة ساهل بلدية أقبلي دائرة أولف ولاية أدرار
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جنانه وألهم ذويه الصبر والسلوان.
الفقيد في سطور
من مواليد 1958 بأقبلي.
انخرط في سلك التعليم (معلم مدرسة ابتدائية) منذ 1978 م إلى وفاته.
حج بيت الله الحرام، معروف بخصاله الحميدة التي لا يمكن جلبها في هذه العُجالة والتي منها: مساعدة الضعفاء والأيتام وذوي الحاجات، ولا يطلب من وراء ذلك جزاء ولا شكورا، محب للخير وللمصلحة العامة ويضحّى من أجل ذلك بمصالحه الخاصة، محافظ على الصلاة في المسجد حتى أنه في لحظاته الأخيرة كان خارجا لصلاة الصبح، لكن لم يستطع مواصلة السير، وأدركه العجز في الطريق، فرحم الله الفقيد، وهيأ لأبنائه وبناته الأسباب الصالحة آمين آمين.
وبعد فقد انتقل إلى رحمة الله تعالى صبيحة هذا اليوم الاثنين 07 جمادى الأول 1432 هـ الموافق لـ 11 أفريل 2011 م صديقنا ورفيقنا المعلم الحاج محمد حفيدي بعد عمر يناهز 53 سنة قضى ثلثيه 33 سنة في تعليم الأجيال .
وستشيع جنازة الفقيد غدا الثلاثاء على الساعة 18:00 بمقبرة ساهل بلدية أقبلي دائرة أولف ولاية أدرار
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جنانه وألهم ذويه الصبر والسلوان.
الفقيد في سطور
من مواليد 1958 بأقبلي.
انخرط في سلك التعليم (معلم مدرسة ابتدائية) منذ 1978 م إلى وفاته.
حج بيت الله الحرام، معروف بخصاله الحميدة التي لا يمكن جلبها في هذه العُجالة والتي منها: مساعدة الضعفاء والأيتام وذوي الحاجات، ولا يطلب من وراء ذلك جزاء ولا شكورا، محب للخير وللمصلحة العامة ويضحّى من أجل ذلك بمصالحه الخاصة، محافظ على الصلاة في المسجد حتى أنه في لحظاته الأخيرة كان خارجا لصلاة الصبح، لكن لم يستطع مواصلة السير، وأدركه العجز في الطريق، فرحم الله الفقيد، وهيأ لأبنائه وبناته الأسباب الصالحة آمين آمين.