أهداف وأبعاد التربية التحضيرية
1 ـ مساعدة الطفل على تعرف صورة جسمه وأجزائه، وعلى اكتشاف قدراته
الحركية، وتعبيراته الجسدية المتنوعة، وعلى تحديد علاقاته بالآخرين
وبالأشياء في محيطه، وتمكينه من ثقته بنفسه، ومن وعيه باستقلاليتها عن
طريق الفعل المولد للإحساس بالتمايز عن الأشياء والغير.
2 ـ مساعدته على إرساء أسس الاندماج الاجتماعي
عن طريق مشاركته الفعلية في أنشطة جماعية، وتحمله مسؤوليات داخلها، وحفزه
على ملاحظة الظاهرات الاجتماعية والعلاقات السائدة بين أفراد مجتمعه،
وتمكينه من تشرب أساليب سلوكية وقيم واتجاهات يرضى عنها مجتمعـنا وتحددها
ثقافتنا الاسلامية العربية، ومن تحقيق التوافق مع الحياة المعاصرة.
3
ـ مساعدته على تنمية قدراته اللغوية وتنظيمها، بتمكينه الحديث والإصغاء
والفهم والاتصال، واعتبار آراء الآخرين، ومن فهم واستعمال رموز ممثلة
لمظاهر من الواقع، مما يساعده على تطوير قدراته في اتجاه يمكنه من إرساء
آليات المهارات التعليمية.
4 ـ حفزه على الملاحظة والبحث
والتجريب والاكتشاف والتعبير، وذلك بهدف تنمية قدراته الحسية الحركية
والتواصلية والمنطقية، ومن تطوير معارفه ومعلوماته، مما يؤهله لتقبل
الحياة المدرسية والاستمرار في الاقبال عليها عند التحاقه بالتعليم
الابتدائي وما بعده.
5 ـ مساعدة الطفل على الوعي بالواجبات والحقوق وترسيخ قيم المواطنة والأصالة والمعاصرة
6 ـ اكساب الطفل مبادئ الوقاية الصحية والحفاظ على البيئة.
استغلال اللعب كأداة تربوية
* فهو أداة عندما يهدف إلى تنمية القدرات الذاتية والعقلية للطفل من خلال أنشطة تتضمن أنواعا
متنوعة وهادفة :
- الألعاب الحس- حركية
- الألعاب الرمزية
- ألعاب البناء
- الألعاب التربوية
- الألعاب اللغوية
1 ـ مساعدة الطفل على تعرف صورة جسمه وأجزائه، وعلى اكتشاف قدراته
الحركية، وتعبيراته الجسدية المتنوعة، وعلى تحديد علاقاته بالآخرين
وبالأشياء في محيطه، وتمكينه من ثقته بنفسه، ومن وعيه باستقلاليتها عن
طريق الفعل المولد للإحساس بالتمايز عن الأشياء والغير.
2 ـ مساعدته على إرساء أسس الاندماج الاجتماعي
عن طريق مشاركته الفعلية في أنشطة جماعية، وتحمله مسؤوليات داخلها، وحفزه
على ملاحظة الظاهرات الاجتماعية والعلاقات السائدة بين أفراد مجتمعه،
وتمكينه من تشرب أساليب سلوكية وقيم واتجاهات يرضى عنها مجتمعـنا وتحددها
ثقافتنا الاسلامية العربية، ومن تحقيق التوافق مع الحياة المعاصرة.
3
ـ مساعدته على تنمية قدراته اللغوية وتنظيمها، بتمكينه الحديث والإصغاء
والفهم والاتصال، واعتبار آراء الآخرين، ومن فهم واستعمال رموز ممثلة
لمظاهر من الواقع، مما يساعده على تطوير قدراته في اتجاه يمكنه من إرساء
آليات المهارات التعليمية.
4 ـ حفزه على الملاحظة والبحث
والتجريب والاكتشاف والتعبير، وذلك بهدف تنمية قدراته الحسية الحركية
والتواصلية والمنطقية، ومن تطوير معارفه ومعلوماته، مما يؤهله لتقبل
الحياة المدرسية والاستمرار في الاقبال عليها عند التحاقه بالتعليم
الابتدائي وما بعده.
5 ـ مساعدة الطفل على الوعي بالواجبات والحقوق وترسيخ قيم المواطنة والأصالة والمعاصرة
6 ـ اكساب الطفل مبادئ الوقاية الصحية والحفاظ على البيئة.
استغلال اللعب كأداة تربوية
* فهو أداة عندما يهدف إلى تنمية القدرات الذاتية والعقلية للطفل من خلال أنشطة تتضمن أنواعا
متنوعة وهادفة :
- الألعاب الحس- حركية
- الألعاب الرمزية
- ألعاب البناء
- الألعاب التربوية
- الألعاب اللغوية