بسم الله الرحمن الرحيم
وأخير ... أنصفت الحكومة الجزائرية الرشيدة المنضوية تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة أنصفت منكوبي بلدية أقبلي وأخيرا ذهب الهم والغم عن منكوبي بلدية أقبلي وزالت عنهم النكبتين: نكبة المياه التي أذابت بيوتهم وحولتها إلى ركام وعجين ونكبة اللجنة الولائية التي زادتهم هما إلى همهم وحزنا إلى حزنهم بحرمان الكثير والكثير من المنكوبين من الإحصاء رغم معاينتهم بعيونهم التي في رؤوسهم وتصنيف الكثير من البيوت المهدمة على أنها صالحة للسكن نعم البيوت التي غمرتها المياه من فوقها ومن أسفل منها ... وأخيرا تنفس منكوبو بلدية أقبلي الصعداء بعد أن اعترف مجلس الحكومة بنكبتهم وصنفهم منطقة منكوبة وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن آملين التعميم الفعلي للاستفادة واستبدال هذه الخيم التي نصبت بأخرى لائقة بالكائن البشري وتوفير خيم للذين أقصتهم اللجنة التي أذهب الله عنا بقيادة حكومتنا الرشيدة همها وغمها وسوء تعاملها مع الواقع بهذا الخبر الذي أثلج صدورهم وخفف عنهم الكرب والهم والحزن
وأخير ... أنصفت الحكومة الجزائرية الرشيدة المنضوية تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة أنصفت منكوبي بلدية أقبلي وأخيرا ذهب الهم والغم عن منكوبي بلدية أقبلي وزالت عنهم النكبتين: نكبة المياه التي أذابت بيوتهم وحولتها إلى ركام وعجين ونكبة اللجنة الولائية التي زادتهم هما إلى همهم وحزنا إلى حزنهم بحرمان الكثير والكثير من المنكوبين من الإحصاء رغم معاينتهم بعيونهم التي في رؤوسهم وتصنيف الكثير من البيوت المهدمة على أنها صالحة للسكن نعم البيوت التي غمرتها المياه من فوقها ومن أسفل منها ... وأخيرا تنفس منكوبو بلدية أقبلي الصعداء بعد أن اعترف مجلس الحكومة بنكبتهم وصنفهم منطقة منكوبة وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن آملين التعميم الفعلي للاستفادة واستبدال هذه الخيم التي نصبت بأخرى لائقة بالكائن البشري وتوفير خيم للذين أقصتهم اللجنة التي أذهب الله عنا بقيادة حكومتنا الرشيدة همها وغمها وسوء تعاملها مع الواقع بهذا الخبر الذي أثلج صدورهم وخفف عنهم الكرب والهم والحزن